كثير من المشاكل الرياضية والأزمات البسيطة تتحول بمرور الأيام والإهمال والتسيب إلى مشكلات وأزمات كبيرة.
إنه من المؤلم والمحرج كثيرا أن تكون لدينا هذه السلبيات والنواقص والمشكلات الرياضية التي تتفاقم وتكبر في ظل غياب محاولات حقيقية لحل تلك الإشكاليات.
يوجد خلل وبطء كبير في وصول الشارع الرياضي الى قناعة بأمل قريب لحلول ممكنة لكثير من المشكلات والملفات التي تشغل بال الرياضيين وخاصة كرة القدم.
في كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى على المستوى العالمي تتبنى الدول واللجان الاولمبية واتحادات كرة القدم الخطط التطويرية والتنموية لتصل في النهاية الى منتخبات كروية تحصد الإنجاز.
مشكلة موسمية تتصدر الأحداث الكروية وهي مشكلة التحكيم المحلي وأخطائه المؤثرة على منافسات الدوري.
وبلا شك أن انعدام الثقة بين جميع الأطراف من حكام وإداريين ولاعبين هي بسبب تراكمات الأخطاء الماضية.
واليوم الحكم خائف من كل مباراة يقودها وهي افتقاد لشخصية الحكم.
الحكم السعودي يتعرض للهجوم الدائم بدلا من الانتقاد من أجل تصحيح الاوضاع المأساوية التي تحصل في ملاعبنا ونصيب الاسد منها للحكام.
وفي ظل هذا الوضع التحكيمي المتدهور والجدل الحاصل والانقسام في الشارع الرياضي حول القرارات التحكيمية لم نلمس حلولا جذرية وقوية لانتشال التحكيم السعودي.
والحكم مظلوم بالرغم أن هناك مواهب تحكيمية كان من المفترض أن تصقل بالوقوف معها ودعمها وتطوير كل الحكام في رفع معدل اللياقة البدنية وخصوصا التوقفات التي تتخلل المنافسات المحلية.
وعندما ذكرت الظلم، نعم اليوم يتعرض الحكم السعودي لهجمات كاسحة من كل الجهات وفي كل المباريات.
ما يتقاضاه الحكم السعودي عن كل مباراة مقارنة بالحكم الأجنبي يعتبر صفرا ولا شيء.
إن الحكم السعودي يفتقد شخصية الحكم القادر على خروج كل مباراة إلى بر الامان ولا أعتقد أن هناك لجنة للحكام تشاهد هجوما عنيفا من قبل كل الاطراف وهي تقف وقوف المتفرجين.
يتفق المتابعون أن مستوى التحكيم كان دون الوسط.
إن من أسباب ضعف مستوى التحكيم السعودي هو عدم كفاءة بعض الحكام وقلة الدورات والمعسكرات التحكيمية.
التحكيم أحد العوامل الأساسية التي تساهم في تطوير مستوى الكرة فمتى ما استمد الحكم سلطته وشخصيته من القانون فإنه سيساهم في تطوير اللعبة.
النقص والانخفاض في اللياقة البدنية لحكام كرة القدم صار سببا رئيسيا في عدم قدرتهم على تحكيم المباريات على الوجه الصحيح، إذ تم إلحاق الضرر بكثير من الفرق بسبب عجز الحكم عن مجاراة اللاعبين في المباراة.
يجب الاهتمام بتطوير الحكم السعودي قبل أن تتحول الأخطاء التحكيمية إلى ظاهرة سلبية ينتج عنها سلبيات أكبر وأشد ضررا.
خلوديات
الاتحاد لن يخسر أمام الأهلي مساء اليوم.
فيتور بيريرا مدرب الأهلي في أصعب الاختبارات.
خنافس الأرض تجري في أعنتها
وسابح الخيل مربوط إلى الوتد
إنه من المؤلم والمحرج كثيرا أن تكون لدينا هذه السلبيات والنواقص والمشكلات الرياضية التي تتفاقم وتكبر في ظل غياب محاولات حقيقية لحل تلك الإشكاليات.
يوجد خلل وبطء كبير في وصول الشارع الرياضي الى قناعة بأمل قريب لحلول ممكنة لكثير من المشكلات والملفات التي تشغل بال الرياضيين وخاصة كرة القدم.
في كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى على المستوى العالمي تتبنى الدول واللجان الاولمبية واتحادات كرة القدم الخطط التطويرية والتنموية لتصل في النهاية الى منتخبات كروية تحصد الإنجاز.
مشكلة موسمية تتصدر الأحداث الكروية وهي مشكلة التحكيم المحلي وأخطائه المؤثرة على منافسات الدوري.
وبلا شك أن انعدام الثقة بين جميع الأطراف من حكام وإداريين ولاعبين هي بسبب تراكمات الأخطاء الماضية.
واليوم الحكم خائف من كل مباراة يقودها وهي افتقاد لشخصية الحكم.
الحكم السعودي يتعرض للهجوم الدائم بدلا من الانتقاد من أجل تصحيح الاوضاع المأساوية التي تحصل في ملاعبنا ونصيب الاسد منها للحكام.
وفي ظل هذا الوضع التحكيمي المتدهور والجدل الحاصل والانقسام في الشارع الرياضي حول القرارات التحكيمية لم نلمس حلولا جذرية وقوية لانتشال التحكيم السعودي.
والحكم مظلوم بالرغم أن هناك مواهب تحكيمية كان من المفترض أن تصقل بالوقوف معها ودعمها وتطوير كل الحكام في رفع معدل اللياقة البدنية وخصوصا التوقفات التي تتخلل المنافسات المحلية.
وعندما ذكرت الظلم، نعم اليوم يتعرض الحكم السعودي لهجمات كاسحة من كل الجهات وفي كل المباريات.
ما يتقاضاه الحكم السعودي عن كل مباراة مقارنة بالحكم الأجنبي يعتبر صفرا ولا شيء.
إن الحكم السعودي يفتقد شخصية الحكم القادر على خروج كل مباراة إلى بر الامان ولا أعتقد أن هناك لجنة للحكام تشاهد هجوما عنيفا من قبل كل الاطراف وهي تقف وقوف المتفرجين.
يتفق المتابعون أن مستوى التحكيم كان دون الوسط.
إن من أسباب ضعف مستوى التحكيم السعودي هو عدم كفاءة بعض الحكام وقلة الدورات والمعسكرات التحكيمية.
التحكيم أحد العوامل الأساسية التي تساهم في تطوير مستوى الكرة فمتى ما استمد الحكم سلطته وشخصيته من القانون فإنه سيساهم في تطوير اللعبة.
النقص والانخفاض في اللياقة البدنية لحكام كرة القدم صار سببا رئيسيا في عدم قدرتهم على تحكيم المباريات على الوجه الصحيح، إذ تم إلحاق الضرر بكثير من الفرق بسبب عجز الحكم عن مجاراة اللاعبين في المباراة.
يجب الاهتمام بتطوير الحكم السعودي قبل أن تتحول الأخطاء التحكيمية إلى ظاهرة سلبية ينتج عنها سلبيات أكبر وأشد ضررا.
خلوديات
الاتحاد لن يخسر أمام الأهلي مساء اليوم.
فيتور بيريرا مدرب الأهلي في أصعب الاختبارات.
خنافس الأرض تجري في أعنتها
وسابح الخيل مربوط إلى الوتد